جاري التحميل...
جاري التحميل...

كشفت الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم، بشراكة مع شركة الهندسة المعمارية العالمية Populous، عن التصاميم النهائية للملعب الكبير بالدار البيضاء، والذي من المقرر أن يكون، ليس فقط الأكبر في أفريقيا، بل الأكبر في العالم بسعة تصل إلى 115,000 متفرج.
ويستوحي التصميم، الذي اختير بعناية فائقة، شكله من الثقافة المغربية الأصيلة، وتحديداً من شكل "الموسم"، التجمع الاجتماعي والثقافي التقليدي في المغرب، حيث يتميز الملعب بخيمته البيضاء العملاقة التي تغطي المدرجات، مما يوفر ظلاً وراحة للجماهير، ويعكس كرم الضيافة المغربية.
"سيكون هذا الملعب رمزاً للحداثة والتطور الذي تشهده المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله." - فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم
ويستوحي التصميم، الذي اختير بعناية فائقة، شكله من الثقافة المغربية الأصيلة، وتحديداً من شكل "الموسم"، التجمع الاجتماعي والثقافي التقليدي في المغرب، حيث يتميز الملعب بخيمته البيضاء العملاقة التي تغطي المدرجات، مما يوفر ظلاً وراحة للجماهير، ويعكس كرم الضيافة المغربية.
"سيكون هذا الملعب رمزاً للحداثة والتطور الذي تشهده المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله." - فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم
ويستوحي التصميم، الذي اختير بعناية فائقة، شكله من الثقافة المغربية الأصيلة، وتحديداً من شكل "الموسم"، التجمع الاجتماعي والثقافي التقليدي في المغرب، حيث يتميز الملعب بخيمته البيضاء العملاقة التي تغطي المدرجات، مما يوفر ظلاً وراحة للجماهير، ويعكس كرم الضيافة المغربية.
"سيكون هذا الملعب رمزاً للحداثة والتطور الذي تشهده المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله." - فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم
ويستوحي التصميم، الذي اختير بعناية فائقة، شكله من الثقافة المغربية الأصيلة، وتحديداً من شكل "الموسم"، التجمع الاجتماعي والثقافي التقليدي في المغرب، حيث يتميز الملعب بخيمته البيضاء العملاقة التي تغطي المدرجات، مما يوفر ظلاً وراحة للجماهير، ويعكس كرم الضيافة المغربية.
"سيكون هذا الملعب رمزاً للحداثة والتطور الذي تشهده المملكة المغربية تحت القيادة الرشيدة لصاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله." - فوزي لقجع، رئيس الجامعة الملكية المغربية لكرة القدم
تم تصميم الملعب ليتوافق مع أحدث معايير الاتحاد الدولي لكرة القدم (FIFA) لاستضافة نهائيات كأس العالم 2030، التي سينظمها المغرب بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال. ومن المتوقع أن يستضيف هذا الصرح الرياضي المباراة النهائية للمونديال، نظراً لطاقته الاستيعابية الهائلة ومرافقه المتطورة.
لا يقتصر المشروع على الملعب الرئيسي فحسب، بل يشمل مدينة رياضية متكاملة تضم ملاعب للتدريب، ومسابح أولمبية، ومراكز تجارية، ومساحات خضراء شاسعة. ويهدف هذا المشروع الضخم إلى خلق ديناميكية اقتصادية واجتماعية في المنطقة، وتوفير فرص عمل جديدة للشباب.
ومن المقرر أن تنطلق أشغال البناء في الأسابيع القليلة المقبلة، على أن يتم الانتهاء منها في عام 2028، ليكون الملعب جاهزاً لاحتضان منافسات كأس العالم للأندية، وكأس الأمم الأفريقية (في حال استضافتها المغرب مرة أخرى مستقبلاً)، وبالطبع كأس العالم 2030.